الجزاء الاول
كان يا مكان كان هناك ثلاثة أخوة الأول أسمة (منير) والثاني (عبد الرحمان ) والثالث (علي)
كانوا يعيشون مع زوجة أبيهم كانت زوجة الأب تعاملهم معاملة سيئة وئدا ذالك محاولة الهرب كان( عبد الرحمان )
يصرخ في سريرة بسبب رؤيته أشياء غريبة وكان ( منير) يتصرف تصرفات غريبة أما (علي) فعلية أن
يسمعهما ويكذبهما . ( منير ) :عبد الرحمان أنا شفت نيزك طاح على المطعم وكل إلي فيه ماتو . في التلفاز خبر عاجل: سقط نيزك على مطعم شرتن وقتل كل الذي فيه ( عبد الرحمان ) : ويش قلت يا منير . بينما زوجة الأب إلى زوجها : اسمع أني ما اقدر ادرس أولادك وبعد مستواهم ضعيف فويش رأيك توديهم مدرسة داخلية بيكون أهناك أفضل ( الأب ) : تشوفي كيدا أحسن ( زوجته ) : أكيد. يذهب الأب إلى الأولاد ه . ( الأب ) : اسمعوا أنا فكرت وبعد ما فكرت شاورت وبعد ما شاورت قررت التالي ( عبد الرحمان إلى اخوتة ) : خلة يخلص محاضرته أحين خلة يخلص محاضرته أحين ( منير ) أبويي أيشاهد تلفزيون أو برامج واجد لأكن ما يصلح إن أيصير مذيع ولا مقدم برامج حتى لو ممثل وسخ ( الأب ) اسكتوا اسمعوني أحسن ليكم والله أعلمكم كيف الأدب (عبد الرحمان) الأدب أو الأخلاق ههههههههههههههههههههه ( منير) أبويي استجن ( عبد الرحمان ) هو مو بس استجن إلى خرف (علي ) سكتوا لا أيهزئنا ( الأب ) اسمع أنة وياه انتون بكرة بترو حو مدرسة داخلية ( منير ) ليش ( الأب ) مندون ليش (عبد الرحمان ) بس ( الأب ) من غير بس وعلي صبعة في خشمة ( الأب ) بدال ماحد يلعب سوني طفوها يذهب الأب ( منير) ويش من سوي في هادي المصيبة ( عبد الرحمان )مادري ويش رأيك يا علي علي لا يرد وهو يلعب سوني ( منير ) خوش إحنا نبغة حل للمصيبة ونت يا حيوان قاعد تلعب (علي ) أنا ما عليي إلى العب ( عبد الرحمان ) أي علمتك مرت أبوك على العب المفروض أتعلمك حاجة عدله امبدال هل السوني دي أي صحيح وش بنسوي أحين ( منير ) : مافي أيدنا حل خلونا أنام وبكرة الله أيعين نام الإخوة وفي اليوم التالي ( منير ) أبويي بعيدة المدرسة ( الأب ) أي بعيدة ( عبد الرحمان ) : يعني حتى في الايجازات مرح انجي ( الأب ) : عليك نور وفوقها شرطتين حلوة ها لأتقول مو حلوة ( منير ) : الجنون أفنون ( عبد الرحمان ) : العقل زينة وفقادتة حزينة ويش رأيك علي (الأب ) : يالله علشان انروح . ذهبوا الإخوة الثلاثة إلى المدرسة وتعرفو على أصدقاء جدد لأكن لم يعرفوا الأخوة بما ينتظرهم في هادة المدرسة وعبد الرحمان وهو يجلس من النوم فراء فتاة صغيرة جالسة في الزاوية وهي ملطخا بالدماء وعند ما أتى ليقترب منها انفتح الباب وهناك شخص يقول له اتركها أنها ملكي فلم يعلم كيف يتصرف وبتعد عن الفتاة وأخذها الرجل وذهب (منير ) حلم بأنا عبد الرحمان يذهب معا امرأة كبيرة في السن وتعطيه سكين وتقول أقتلة وخنفت ويستيقظ من النوم فذهب منير مسرع إلى غرفة عبد الرحمان ( منير ) : من هي المرأة ( عبد الرحمن )أي مرآة ( منير ): إلي كنت ... ( عبد الرحمان ): شنو فيك ( منير ) : ما تسمع شي ( عبد الرحمن ) : احد بيجي لأكن مو على أرجولة . فيدخل لهم شخص من إلنا فذة لاكنة يرجع (عبد الرحمن ) : يالله نلحقه ( منير ) : لا مانا مطمئن ( عبد الرحمن ) : لا تصير جبان عاد ( منير ) : إنا مانا جبان ( عبد الرحمان ) : عجل وراءه . ذهب الأخوين ليتبعاه لأكنهما يران امرأة كبيرة في السن يسألانها الأخوين لو سمحتي شفتي رجال يطير . تستدير لهما المرأة فيصرخان الأخوين ويعود والى المدرسة وفي الصباح ( منير ) : تذكر المرأة العجوز ( عبد الرحمان ) : فكرت أنة حلم ( منير ) : ما كانت فيها عيون ( عبد الرحمن ) : لا حظت ( علي ) : عن وشو قاعدين تتكلموا (عبد الرحمان ) : امرأة عجوز شفناها ( علي ) غير جدتكم ( منير ) : وش درأك أنها جدتنا ( علي ) ها لا ولا شي إنا بروح فصلي ( منير ) : إحنا لازم أنروح فصلنا ( عبد الرحمن ) : مو طالع علي غريب ( منير ) : غريب واجد . بعد الحصة منير يسال صديقة ( منير ) : وش رأيك نطلع نتمشى عند المغرب ( الصديق ) : المغرب ؟ ليش ما درية ( منير ): عن شنو ( الصديق ) : لما الظلم الدنيا ما يسمح لأحد يطلع ( منير ) : ليش (الصديق ) : الحقيقة ا والي يقولوه ( منير ) : الحقيقة (الصديق ) : اوكي تطلع أرواح الموتى من أقبورهم لأكن مايدخلو المدرسة (منير ) :ما دام كذا ليش لساتكم أهنة (الصديق ) : لأنها مو صحيح ماحد صدق هل الكلام . يذهب صديق منير فيذهب منير إلى عبد الرحمن ويخبره بما قاله صديقة. ( عبد الرحمان ) : تتوقع إلي شفناها أصلا ميتاء ( منير ) : مادري ويش رأيك نطلع نفس الساعة ونروح نفس المكان (عبد الرحمان) اوكي . يذهب الأخوين خارج المدرسة الساعة (12) في منتصف الليل فيران تلك المرأة الكبيرة في السن تقول( المرأة ) : انتبهوا ورآكم . ينضران الأخوين إلى الخلف فيرون ذالك الرجل الذي دخل من النافذة يهرب عبد الرحمان الرجل يقبض على منير ( عبد الرحمن ) : منير لا(منير) :ساعدني (المرأة ) : لازم أنروح ( عبد الرحمان) : لأكن منير ( المرأة ) : بنساعدة . فيذهب عبد الرحمن مع المرأة ( المرأة ) : امسك السكينة وروح أقتلة لأكن ما بيموت بس بينشل شلل مؤقت . وختفت المرأة ( عبد الرحمان ) :ويش بسوي أحين لازم أضحي هاذا منوري . يذهب عبد الرحمان إلى الرجل طعنة من الخلف أدارا الرجل يده وامسك بيد عبد الرحمان فضربة عبد الرحمان على رجلة لأكن لم يستطع المشي لأنة علقة رجلة بين يد الرجل فيرمي عبد الرحمان السكين على منير ويقول له حطها في قلبه ويطعن منير السكين في قلبه ويرجعان الأخوين إلى المدرسة لأكن يرى عبد الرحمان الفتاة التي كانت في غرفته فيقول ( عبد الرحمان ) : طلع ( منير ) : وين (عبد الرحمان ):هناك (منير ) : مافي احد ( عبد الرحمان ) : خلاص ولا شي . يتابعا الإخوان طريقهما إلى السرير فتأتي الفتاة إلى عبد الرحمان في الحلم فتقول له : بياخذ عيونك ( عبد الرحمان ) من ( الفتاة) : هو ( عبد الرحمان ) : منهو هو ( الفتاة ) : أخوك بساعدك ( عبد الرحمان ) : عن من تتكلمين . فيرن جرس الساعة فيجلس من النوم
:) ايدا ما عجبتكم قولو ليي ما اكملها